"أحبك لا لذاتك بل لما أنا عليه عندما أكون بقربك."
"لا تتوقف عن الابتسام حتى وإن كنت حزينا فلربما فتن أحد بابتسامتك."
"لو وهبني الله قطعة أخرى من الحياة لما كنت سأقول كل ما أفكر فيه، إنما كنت سأفكر في كل ما أقول قبل أن أنطق به"
"على الناس الذين يحبهم المرء أن يموتوا مع كل أشيائهم"
"لم أستطع النوم لغضبي من كوني أفكر فيه , ولكن ماكان يغضبني أكثر : هو أنني كلما ازددت غضباً , كان تفكيري فيه يزداد ."
"المرء لا ينتمي لأي مكان مادام ليس فيه ميت تحت التراب"
"إن الإنسانية كالجيوش في المعركة، تقدمها مرتبط بسرعة أبطأ أفرادها."
"لقد محا الحنين - كالعادة - الذكريات السيئة , وضخم الطيبة . ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة"
"أجيبيه بنعم حتى ولو كنتي تموتين فزعاً ، وحتى لو ندمتِ فيما بعد ، لأنكِ على أية حال ستندمين طوال حياتكِ إن أنتي أجبتيه بلا ."
"لا أحد يستحق دموعك، ولئن استحقها أحد فلن يدعك تذرفها."
"الحب في كل زمان وفي كل مكان، ولكنه يشتد كثافة، كلما اقترب من الموت"."
"إن اجتماع الشيوخ مع الشيوخ يجعلهم أقل شيخوخة."
"هذه هي البقرة، يجب حلبها كل صباح كي تعطي حليباً، ويجب غلي الحليب، من اجل مزجه بالقهوة، وصنع قهوة بالحليب"
"الخجل هو شبح لا يمكن هزيمته"
"مذ أدركت أنا بأنني أنا لم يقتلونا هنا في المدينة بالرصاص وإنما بالقرارات"
"إن الحب الأبدي في أعالي البحار ينتهي مع رؤية الميناء"
"النساء بشكل عام..يفكرن بالمعنى المضمر للأسئلة أكثر من تفكيرهن بالأسئلة بحد ذاتها"
"البشر لا يولدون دوماً يوم تلدهم أمهاتهم, و إنما تجبرهم الحياة على ولادة أنفسهم بأنفسهم ثانية و لمرات عديدة"
"لست ثرياً...أنا فقير يملك مالاً"
"كل إمريء هو سيد موته ، والشيء الوحيد الذي بالإمكان عمله عندما تحين الساعة هو مساعدته على الموت دون خوف أو ألم"
"أن يصل المرء في الوقت المناسب خير من توجيه الدعوة إليه."
"لاشيء يدخل البهجة إلى قلب مريض كالحديث عن آلامه"
"الجراح قليلة الالتئام سرعان ماتعاود النزيف وكأنها جراح الأمس"
"هذا هو الجيد في السينما،يمكنك فيها أن تقتل كل من يفيض عن حاجتك"
" على الورق يمكن عمل كل شئ"
"المرء يعرف أنه قد بدأ يشيخ حين يبدأ بالتشابه مع أبيه"
"بدأ يدرك كم يحب فى الواقع الأشخاص الذين كرههم أكثر من سواهم ."
"عبثاً سيحاول النهوض، الصياح بصوته المتخاذل ،أن يلطم داخل التابوت المظلم الضيق لكي يعرفوا أنه لا يزال حياً وآنهم بسبيلهم لدفنه وهو على قيد الحياة. سيكون ذلك بلاطائل ، فحتى هنالك لن تستجيب أعضاؤه لذلك النداء العاجل الأخير من جهازه العصبي."
"من عرفوني وأنا في الرّابعة من عمري، يقولون إنني كنت شاحباً ومستغرقاً في التأمل، وإنني لم أكن أتكلم إلا لأروي هذيانات. ولكن حكاياتي، في معظمها، كانت أحداثاً بسيطة من الحياة اليومية، أجعلها أنا أكثر جاذبية بتفاصيل متخيلة، لكي يصغي إليّ الكبار. وكانت أفضل مصادر إلهامي هي الأحاديث التي يتبادلها الكبار أمامي لأنهم يظنون أنني لا أفهمها. أو التي يشفّرونها عمداً، كيلا أفهمها. لكن الأمر كان خلاف ذلك؛ فقد كنت امتصها مثل إسفنجة، وأفككها إلى أجزاء، وأقلبها لكي أخفي الأصل؛ وعندما أرويها للأشخاص أنفسهم الذين رووها تتملكهم الحيرة للتوافق الغريب بين ما أقوله، وما يفكرون فيه."
هناك تعليقان (2):
جدا رائعة حقا كاتب مبدع
مشكور اخى
فعلاً جميلة كتابات ماركيز
الشكر لك ولزيارتك الكريمة
إرسال تعليق